كم تمنيت ..
أن أرقد
في مُخيلة فجركِ
البازغ
بأحلام الغد
ورحت..
أبحث في ذكريات
المستقبل ..
وأقلب كل أوراق جنوني
لأكتب همس
الضياع
هاتي ما عندك من ظنون
الحب ..
وأرسمي بفرشاتك
نوارس الشطئان
على عقارب
مسافات البحار
وأذهبي بأرجوحتي
نحو رحيق نحلك
المعتق في شفاهي
الذابلة
2/فبراير/2014
يعقوب العبدالله
يعقوب العبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق