الاثنين، 15 ديسمبر 2014

    



إيه..
ما بك أيتها الأيام..
لا تزالي تنشرين الحزن والآلام..
أما للفرح من طريق






15/سبتمبر/2014
يعقوب العبدالله









هناك تعليق واحد:

  1. عندما يُذكر أسم يعقوب العبدالله يتراءى لنا شعاع من الأمل وحزمة من الضوء الساطع تخترف جدران الحزن فيجبرنا على أن نبتسم حتى وأن كنا غير مؤهلين لتلك الأبتسامة .! فــــ...الحزنُ لن يليقَ بكَ أيها الفاضل كما عهدناك دوماً أنتَ والفرح توأمان سياميان لايمكن فصلكما حتى بمباضع ومشارط أمهر الجراحيين العالميين ! غمركم الله تعالى برداء السعادة والحبور

    ردحذف