الأربعاء، 22 يونيو 2016

ياكاظم الغيظ ..




دعني ألثم قيدك ..
 ثم ألثم الصبر الذي قهرت
 وأجثو على تراب السجن
 فأقبل أثر السجود ..
 ياااا راهب آل محمد 
يا قمراً أزهر في كبد الدجى 
سناك..
 وأمر على جسدك الناحل عبادة
 وأسجد على فيء روحك ..
 أزورك وفي قلبي شهقة 
لو أزفرتها لحرقت بلظاها 
جمر الناصبين .. 
يا كاظم الغيظ ..
 لي حاجة ..
 أنه العراق ....وأهله











1/مايو/2016

د.يعقوب العبدالله 
رئيس مؤسسة الشبكة للثقافة والإعلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق