الخميس، 17 أبريل 2014

دعوني أضحك..!!










دعوني أضحك
ولكن لبقايا
ذكرياتي
لخيبتي..
لأيامي القادمة
لعلي أستوطن باب
الضحك
بأستغفال المشاعر
المزيفة ..
دعوني اضحك
لألمي ..
أليس الطير يرقص
من شدة الوجعِ..!!
أو لأضحك على نفسي
في زمن المصالح
يالــــ... سذاجتي ..
وأنا أعيش أوهام الحب
الذي باتَ ضرباً من الخيالِ
في زمن اللا..حب









19/ مارس /2014
يعقوب العبدالله 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق