الخميس، 17 أبريل 2014

يعقوب العبدالله ... نجم في سماء بلاد مابين النهرين






 



بقلم الكاتب /ثامر ياسين العبيدي

 


هاهي خطوات الألق تحلق بجناح العزيمة والأصرار ... نعم بخطى واثقة راح سفير الكلمة العراقية (الأستاذ يعقوب العبدالله ) يرسم علم العراق بحلة التميز والأبداع ... نعم هي خطواته التي ماعرفتها يوما" الا وهي تصافح النجاح بسلاح الطموح والمثابرة ... نعم هو يعقوب العبدالله ... أسم سينحت في ذاكرتنا وفي جبين السماء العربية وتحديدا" (تونس الحبيبة ) كل معاني التميز والأبداع .. بل وكل مواصفات الممثل لبلاده من خلال خلقه وشخصه الرصينين... هو أسم يلاقح الفكرة اينما ذهبت وينحت التميز في كل مكان ..هو من يتصدى اليوم مع مجموعة خيرة من خيرة مثقفي العصر في العراق ليحمل هموم الثقافة العراقية بكل اتجاهاتها ... عرفته امير خلق وقلم لايعرف الركون ... يكتب بلغة الصمت لغة الكبار وهو منهم ... انه نجم الشبكة العراقية للأعلام وربان سيرها أنه سفير كلمتنا الحرة وينبوعنا الذي يتدفق الآن هناك في تونس ـــ دوز العزيزة ... مثلت عراقك ايها المبدع خير تمثيل ... هنيئا" لنا بك وانت تكتب مع الكبار تاريخ وطن كان ومازال عنوان للنجاح والتألق








ثامر العبيدي 
7/أبريل/2014



 

هناك تعليق واحد:

  1. الأديب الكبير ونخلة العراق الباسقة الأستاذ ثامر ...لربما لا تسعفني تلك الحروف التي خذلتني وسط حرفك الشاهق وهي تجود بنفسك الثملة بحبها للوطن ..كم هو كبير قلبك صديقي ..ليس لدي سوى قلب ضعيف مرهق أضعه بين يديك هدية عرفان عسى أن أكون ببعض حروفك التي أخجلتني تواضعاً عسى أن يقدرنا الله لنحمل المسؤولية في وقت ما أشده وفي ظلمة ما أحلكها حيث تكالبت على الذئاب ..كل الحب لك من تونس الخضراء

    ردحذف